على الرغم من الأوقات الصعبة، كان سمايلي يؤمن دائمًا بقوة الابتسامة في المساعدة على تحقيق مستقبل أفضل.

مع بلوغ سمايلي الخمسين، نشجع الجميع على إيجاد سبب - مهما كان صغيرًا - للابتسام. فالابتسامة، في نظرنا، وسيلة عالمية قوية لغرس المزيد من الامتنان والرحمة وطاقة المحبة في جميع أنحاء العالم.
إن الابتسامة هي التعبير النهائي عن التعاطف كما أنها تنشر الفرح لمن حولنا.

يكشف مؤشر الابتسامة الذي أجريناه، والذي تم البحث فيه بدقة، أنه على الرغم من انخفاض ابتسامات الناس بنسبة 60%، إلا أن أكثر من 80% منهم يقولون إن الابتسام يُحسّن شعورهم بالراحة. ويعود ذلك أيضًا إلى أن الابتسامة تزيد مستويات السيروتونين، مما يُحسّن شعورنا بالراحة.

خذ وقتك للابتسام والوقوف كقوة من أجل الخير.

في عام ١٩٩٧، بدأنا بتوسيع قاموس الوجوه الضاحكة بإضافة مجموعة من الوجوه المتحركة المقابلة لكل رمز تعبيري. هذه الإصدارات المرحة والمعبرة والإبداعية من الوجوه الضاحكة تفتح آفاقًا واسعة للتواصل المرح.